خذلان المسجد الأقصى الطريق إلى القاع
الأمان الدولي

لم يسبق للمواقف العربية الرسمية من القضية الفلسطينية -ولا سيما إن تعلق الأمر بالمسجد الأقصى- أن كانت بهذا المستوى من الخذلان. وإن قارنّا التعاطف العربي الشديد مع الشعب الفلسطين، المتضمّن موقفاً يقارب الالتحام النفسي والعاطفي مع الفلسطينيين في مطلع انتفاضة المسجد الأقصى قبل سبع عشرة سنة بالموقف من هبّة المسجد الأقصى الأخيرة؛ فسيتبيّن أن الانحدار قد بلغ قاعاً لم يكن متصوّراً في السابق.

خذلان المسجد الأقصى الطريق إلى القاع
الأمان الدولي

لم يسبق للمواقف العربية الرسمية من القضية الفلسطينية -ولا سيما إن تعلق الأمر بالمسجد الأقصى- أن كانت بهذا المستوى من الخذلان. وإن قارنّا التعاطف العربي الشديد مع الشعب الفلسطين، المتضمّن موقفاً يقارب الالتحام النفسي والعاطفي مع الفلسطينيين في مطلع انتفاضة المسجد الأقصى قبل سبع عشرة سنة بالموقف من هبّة المسجد الأقصى الأخيرة؛ فسيتبيّن أن الانحدار قد بلغ قاعاً لم يكن متصوّراً في السابق.

حركة حماس بعد 29 عاماً.. المسيرة والاستحقاقات
متفرقة

احتفلت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الرابع عشر من شهر كانون الأول الجاري بالذكرى التاسعة والعشرين لانطلاقتها، وفي الوقت نفسه شرعت تستعد لدورة انتخابية جديدة تبدأ في نهاية الشهر نفسه، ثم تستمر حتى آذار القادم، ومن المتوقع

الخروج من المأزق الفلسطيني.. بين الممكن والبلاغة الخطابيّة
الأمان الإقليمي

في الذكرى التاسعة والعشرين لانطلاقتها، قدّم الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، الدكتور رمضان عبد الله شلح، عشر نقاط تهدف إلى الخروج من المأزق الفلسطيني الحالي، مدرجاً تلك النقاط في رسالة حركته إلى الشعب الفلسطيني في ذكراها، وهي الرسالة التي حملت عنوان «واجب التحرير، لا وهم السلطة».